بسم الله الرحمن الرحيم
المكان الاسكندرية
الزمان هذا العصر
التحديد مدرسة اطفال
يبدا الموضوع من حكاية من احد الجيران القدماء الذين يعرفون الموضوع جيد الا وهي مدرسة الاشباح
المدرسة ليست مهجورة ولا ليست في مكان نائي كما تتعودنا عن اماكن الرعب او الشباح
يبدا الموضوع مع انطلاق جرس نهاية اليوم الدراسي وفي هذة المدارس ينتهي اليوم في حوالي الساعة 6 مساءا بمعني ذهاب الشمس لتاخذ قسط من الراحة حتي ياتي دور عملها في اليوم القادم ويبدا اليوم كلتالي المسول عن الامن في المدرسة (عم محروس) تعود هذا الرجل علي الذهاب الي المقهي المجاور للمدرسة بمجرد انتهاء اليوم الدراسي واذا بلجيران يرون الاتي
اولا سماع جرس المدرسة مرات متكررة بدون سبب او بدون من يفعل هذة العملية
ثانيا الدور الاخير للمدرسة عبارة عن مخزن ليس هوالمتوقع ان يكون المخزن في الاسفل في المدرسة يبدا اصوات الجري والصراخ في هذا الدور منذ هذة الاوقات الي انطلاق اذان الفجر في اليوم التالي هذا الدور يتكون من 4 حجرات الاولي والثانية هما غرفتين للرسم والثالثة هي غرفة الادوات الرياضية وهنا نصل الي الاهم هي الغرفة الرابعة (المخزن) هذة الغرفة تنطلق منها اصوات صرخات واصوات اطفال صغيرة واما عن الفصول في المدرسة فهي عادية جدا الاانها في اليل ليست عادية بلمرة يبدا الليل ويبدا الرعب في بداية الامر الشبابيك وهي من النوع القديم بها الزجاج الذي يجب وان ينكسر كل يوم في نفس الميعاد وبنفس الاسلوب بعض السكان كانوا يعتقدوا ان عم محروس هو من يفعل هذة الاشياء الا ان عم محروس وكما ذكرت لكم علي المقهي وفي يوم معين من السنة يحدث نفس الاشياء التالية اختفاء الاوراق من اماكنها المعتادة ووجودها في الغرفة الرابعة رؤية بعض الاشياء الغريبة اثناء الصباح مثل رؤية الاساتذة اكثر من مرة في اماكن متععدة في المدرسة في نفس الوقت مشاهدة اللون الاحمر اكتر من مرة علي الحوائط وعلي الارضية وبكثرة والاعجب والاغرب هو التالي وجود بعض الاجزاء الحيوانية كارجل الماعز او قرون الخراف ووجود ايضا بعض الاجزاء الادمية مثل اصابع انسان واجزاء من الشعر لبعض الاشخاص وولكنها تكون بالوان غريبة ومثيرة للرعب
وعند سوال اهالي المنطقة القداما كان الاتي
اولا (الحاج مغاوري ) قال ان هذة المدرسة كانت احد القصور وكان الدور الاخير يسكنة بعض الخادمات الغجريات وكانت كل ليلية صاحبة القصر تستدعي احد الخادمات من هذة الغرفة لكي تقضي لها بعض الاعمال وكانت هذة الاعمال تستمر حتي الصباح وكانت هذة الخادمة لا تنام حتي انها قررت ان تنتقم منها قسافرت هذة الخادمة الي مكان بعيد في جنوب افريقيا وبمعرفة احد السحارين عملت نوع من السحر والقت بة في غرفتها في الدور الرابع ولما عرفن باقي الخدمات معها في الغرفة خافا منها وققررن ان يقتلها واحضرة السكاكين وتربصن بها في الليل وقتلوها وهي تمسك بيدها هذا السحر ومن هنا بدا الرعب حيث في ميعاد قتلها تبدا الاعمال الشيطانية وعلي مرور 3 اشهر ماتوا كل الخادمات الذين تسسبوا في هذا العمل حتي قررت صاحبت القصر ان توهب هذا القصر الي وزارة التربية والتعليم ولكن العنة لم تنتهي حتي الان
وعندما سالنا عم (السيد )قال انة عرف من ابية انة كان من قديم الزمان بعض الاشخاص الذين كانوا يسكونون هذا المكان وكانت تصرفاتهم تصرفات شيطانية الي حد كبير فكان بعض اوقاتهم يشعلوا البخور ويقولون بعض العبارات الغريبة الغير معلومة اللهجة او اللغة وكانوا يسكوا مكان المدرسة وحينما جاء قرار بتحويل هذة الارض الي مدرسة قرروا رسال اللعنات عل كل من يدخل المدرسة وهذا الراي هو الاصوب حيث انهم في اول يوم من بداية المدرسة كانت بعض الاجزاء الادمية موجودة بلفعل في احد الفصول وفي غرفتي الدور الاخير وعندما حاولوا اخذ هذة الاجزاء الادمية الي معمل التحيل اختفت تمام لختفاء ومازالت هذة المور الشيطانية حتي الان تحدث في المدرسة
وكان هذا راي (عم مرزوق) الساكن بجوار المدرسة الذي كان يقول انة فيما مضي كان يراي اناس ليسوا من هذا الزمان من حيث الملابس ومن حيث السرعة في التحرك كانوا يمرون في البهو الرئيسي للمدرسة متوجين الي الدور الاخير وغرفة الخادمات وكان عم مرزوق يقول انة كان في الليل من كل ليلة يسمع بعض الصوات الغير معلومة المصدر وغير موجودة في هذا العصر حتي اذان الفجر تنتهي هذة الصوات وعند الرغبة في معرفة المصدر او في محاولة السيطرة علية كانت دائما تاتي بلفشل الزريع او بلرعب وعدم السيطرة علي الانفس
وبسوال (عم محروس ) كان يقول انة لم يري اي طفل من الاطفال يذهب الي هذة الغرفة في الصباح وعندما كان يذهب لكي يضع احد الاشياء في غرفتي الرسم كان وفي الصباح يسمح بعض الاصوات المخيفة والمرعبة وكان يحس بانقباض في القلب بمجرد انه علي مقربة من الغرفة الملعونة
وحتي الان لم يعرفوا ما هو السر الحقيقي وراء هذة الاعمال التي تحدث في المدرسة
المكان الاسكندرية
الزمان هذا العصر
التحديد مدرسة اطفال
يبدا الموضوع من حكاية من احد الجيران القدماء الذين يعرفون الموضوع جيد الا وهي مدرسة الاشباح
المدرسة ليست مهجورة ولا ليست في مكان نائي كما تتعودنا عن اماكن الرعب او الشباح
يبدا الموضوع مع انطلاق جرس نهاية اليوم الدراسي وفي هذة المدارس ينتهي اليوم في حوالي الساعة 6 مساءا بمعني ذهاب الشمس لتاخذ قسط من الراحة حتي ياتي دور عملها في اليوم القادم ويبدا اليوم كلتالي المسول عن الامن في المدرسة (عم محروس) تعود هذا الرجل علي الذهاب الي المقهي المجاور للمدرسة بمجرد انتهاء اليوم الدراسي واذا بلجيران يرون الاتي
اولا سماع جرس المدرسة مرات متكررة بدون سبب او بدون من يفعل هذة العملية
ثانيا الدور الاخير للمدرسة عبارة عن مخزن ليس هوالمتوقع ان يكون المخزن في الاسفل في المدرسة يبدا اصوات الجري والصراخ في هذا الدور منذ هذة الاوقات الي انطلاق اذان الفجر في اليوم التالي هذا الدور يتكون من 4 حجرات الاولي والثانية هما غرفتين للرسم والثالثة هي غرفة الادوات الرياضية وهنا نصل الي الاهم هي الغرفة الرابعة (المخزن) هذة الغرفة تنطلق منها اصوات صرخات واصوات اطفال صغيرة واما عن الفصول في المدرسة فهي عادية جدا الاانها في اليل ليست عادية بلمرة يبدا الليل ويبدا الرعب في بداية الامر الشبابيك وهي من النوع القديم بها الزجاج الذي يجب وان ينكسر كل يوم في نفس الميعاد وبنفس الاسلوب بعض السكان كانوا يعتقدوا ان عم محروس هو من يفعل هذة الاشياء الا ان عم محروس وكما ذكرت لكم علي المقهي وفي يوم معين من السنة يحدث نفس الاشياء التالية اختفاء الاوراق من اماكنها المعتادة ووجودها في الغرفة الرابعة رؤية بعض الاشياء الغريبة اثناء الصباح مثل رؤية الاساتذة اكثر من مرة في اماكن متععدة في المدرسة في نفس الوقت مشاهدة اللون الاحمر اكتر من مرة علي الحوائط وعلي الارضية وبكثرة والاعجب والاغرب هو التالي وجود بعض الاجزاء الحيوانية كارجل الماعز او قرون الخراف ووجود ايضا بعض الاجزاء الادمية مثل اصابع انسان واجزاء من الشعر لبعض الاشخاص وولكنها تكون بالوان غريبة ومثيرة للرعب
وعند سوال اهالي المنطقة القداما كان الاتي
اولا (الحاج مغاوري ) قال ان هذة المدرسة كانت احد القصور وكان الدور الاخير يسكنة بعض الخادمات الغجريات وكانت كل ليلية صاحبة القصر تستدعي احد الخادمات من هذة الغرفة لكي تقضي لها بعض الاعمال وكانت هذة الاعمال تستمر حتي الصباح وكانت هذة الخادمة لا تنام حتي انها قررت ان تنتقم منها قسافرت هذة الخادمة الي مكان بعيد في جنوب افريقيا وبمعرفة احد السحارين عملت نوع من السحر والقت بة في غرفتها في الدور الرابع ولما عرفن باقي الخدمات معها في الغرفة خافا منها وققررن ان يقتلها واحضرة السكاكين وتربصن بها في الليل وقتلوها وهي تمسك بيدها هذا السحر ومن هنا بدا الرعب حيث في ميعاد قتلها تبدا الاعمال الشيطانية وعلي مرور 3 اشهر ماتوا كل الخادمات الذين تسسبوا في هذا العمل حتي قررت صاحبت القصر ان توهب هذا القصر الي وزارة التربية والتعليم ولكن العنة لم تنتهي حتي الان
وعندما سالنا عم (السيد )قال انة عرف من ابية انة كان من قديم الزمان بعض الاشخاص الذين كانوا يسكونون هذا المكان وكانت تصرفاتهم تصرفات شيطانية الي حد كبير فكان بعض اوقاتهم يشعلوا البخور ويقولون بعض العبارات الغريبة الغير معلومة اللهجة او اللغة وكانوا يسكوا مكان المدرسة وحينما جاء قرار بتحويل هذة الارض الي مدرسة قرروا رسال اللعنات عل كل من يدخل المدرسة وهذا الراي هو الاصوب حيث انهم في اول يوم من بداية المدرسة كانت بعض الاجزاء الادمية موجودة بلفعل في احد الفصول وفي غرفتي الدور الاخير وعندما حاولوا اخذ هذة الاجزاء الادمية الي معمل التحيل اختفت تمام لختفاء ومازالت هذة المور الشيطانية حتي الان تحدث في المدرسة
وكان هذا راي (عم مرزوق) الساكن بجوار المدرسة الذي كان يقول انة فيما مضي كان يراي اناس ليسوا من هذا الزمان من حيث الملابس ومن حيث السرعة في التحرك كانوا يمرون في البهو الرئيسي للمدرسة متوجين الي الدور الاخير وغرفة الخادمات وكان عم مرزوق يقول انة كان في الليل من كل ليلة يسمع بعض الصوات الغير معلومة المصدر وغير موجودة في هذا العصر حتي اذان الفجر تنتهي هذة الصوات وعند الرغبة في معرفة المصدر او في محاولة السيطرة علية كانت دائما تاتي بلفشل الزريع او بلرعب وعدم السيطرة علي الانفس
وبسوال (عم محروس ) كان يقول انة لم يري اي طفل من الاطفال يذهب الي هذة الغرفة في الصباح وعندما كان يذهب لكي يضع احد الاشياء في غرفتي الرسم كان وفي الصباح يسمح بعض الاصوات المخيفة والمرعبة وكان يحس بانقباض في القلب بمجرد انه علي مقربة من الغرفة الملعونة
وحتي الان لم يعرفوا ما هو السر الحقيقي وراء هذة الاعمال التي تحدث في المدرسة