في صباح الباكر
كان الجو نقي
وكانت الشمس رائقة
ذهبت إلى ركن القهوة طلبت كأس من القهوة
وكان معي صديق ألن كنت أحكي له عما جرى معي في شقتي
قبل شهر
صديقي ألن رجل متزوج ولديه أبنه
وهو يقود شاحنه
كنت أقول له
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
استيقظت من نومي
كنت أرى الجدران لونها متغير
سمعت صوت أتي من غرفة المعيشة
وذهبت مسرعا إلى غرفة المعيشة
حيث كانت الفوضى تعم المكان
وفي نضرتي البسيطة اكتشفت شي غريب جدا راءيت
وجه إنسان في الجدار
وكنت متوجها مسرعا الى باب شقتي
لكي أخرج من الشقة
كان الباب مغلق بسلاسل
ونظرت خلفي
وجت أن هذا الرأس يخرج من الجدر
و كأنه شبح
استيقظت من حلمي العجيب
(ولكن هل تعلم يا ألن
أن حلمي أصبح حقيقة
ذهبت الى الباب ووجت الباب مغلق بسلاسل )
ونظرت إلى الباب أكتشفت شي عجيب
كان هذا الشي العجيب كتابه من الدم
وكتب فيها فلتخرج
وفجأة سمعت شي يتحطم وكان الصوت أتى
من الحمام
ذهبت مسرعا وجت حفرة في الجدر
كأنها رسالة لي كان أحدهم
يريد أن أتى من هذه الحفرة
ألن : ( هل ذهبت )
نعم ذهبت ووصلت الى النهاية
وفجأة وصلت الى مكان عجيب
جدا
تقدمت قليل
ووجت امرأة وسمها
سنثايا
كانت تقول لي
من أين أتيت
قلت لا اعلم
ذهبت سنثايا
الى الحمام كانت تتألم
ولقد استغرقت وقت كثير جدا
ذهبت لكي أتطمن عليها
ولم أجدها ووجت حفرة
وقلت ما هذا بحق الجحيم أعتقت أن سنثايا دخلت من الحفره
ودخلت حتى وصلت للنهايه
وفجأة وجت نفسي في غرفتي وكنت أتحلم
ألن :
ماذا فعلت بعدها
قلت له :
ذهبت لكي أنظر الى الباب
حتى أخرج لازال الباب مربوط بسلاسل
وكان كل شي في الغرفة
يعم الفوضى و الضجيج
وذهبت إلى الغرفه لكي أتصل
عليك
ولكن السلك كان مقطوع
ألن :
ماذا فعلت حينها
كنت أوريد الذهاب من غرفتي
ولكن
أتصل أحدهم كنت على دهشة
ورعب
وذهبت
وكان أحدهم يقول
النجدة
أنقذني
كانت الغرفة
مليئة
ب الأصوات المرعبة وكنت أسمع
الباب يدق
نظرت لكي اعرف من هو
ووجدت رجل طويل
وشعره كان طويل أيظن
كان ينظر إلى
و كأنه عرف أني أنظر إليه
وذهب
وكنت أفكر في هذا الرجل
ومن هو ؟
نظرت إلى الطاولة
وجت ورقه كتب فيها
( أن صاحب هذا الشقة
كان رجل سفاح )
كان في يوم
يرتدي قميص تبرز عضلات جسمه
كان يعيش مع أمه
ماتت أمه في الشقة
وكان ينتقم ل أمه
وكل من
يدخل إلى
هذه الغرفة لن يخرج حي
حتى يضحي بي 21 تضحية
وكنت على حيره لم أكن اعلم ماذا افعل
وكنت متوجه الى غرفتي
ووجت حفره
ولم أراها من قبل
دخلتها
وعندما دخلتها
وجت رجل ميت وهو نفس الرجل الذي رايته
عند الباب
وكان يحمل رسالة
وتقول
فلتخرج
ونظرت الى الأسفل وجت
حفره قفزت من هذه الحفرة
ووجت نفسي
في مكان عجيــــــــــــــــــب
كنت أنظر الى الرجل
الذي كان عند الباب
وكان ينظر الى ويريد قتلي
ألن :
( هل قتلته ) ؟
قلت نعم
وكانت معي
فتات أسمها أيلين
أنقذتها
وكان الرجل يسيطر على أيلين
عندما أصارعه
وفي النهاية
سقط وكان يقول
(mom)
(mom)
ومات هذا الرجل
ونكشف لى باب
وخرجت منه
وطلبت الإسعاف
لكي تأخذ أيلين
فأخذوها
وفي اليوم التالي
ذهبت الى المستشفاء
لكي أتطمن على أيلين
كانت ب أحسن
حال
ألن ::
( يا لها من شقة )
وقال :
( هل كان يريد أن يقتلك ) ؟
قلت :
( نعم وهو يريد التضحية وكانت أنا رقم تضحيتي 20 وكان رقم تضحية أيلين 21 )
ألن :
( المهم أنك ما زلت على قيد الحياة )
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::
( أنا الأن سوف أرحل )
الى البلدة )
ذهب ألن
الى بلدته
وها قد انتهت قهوتي
وحكايتي
كان الجو نقي
وكانت الشمس رائقة
ذهبت إلى ركن القهوة طلبت كأس من القهوة
وكان معي صديق ألن كنت أحكي له عما جرى معي في شقتي
قبل شهر
صديقي ألن رجل متزوج ولديه أبنه
وهو يقود شاحنه
كنت أقول له
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
استيقظت من نومي
كنت أرى الجدران لونها متغير
سمعت صوت أتي من غرفة المعيشة
وذهبت مسرعا إلى غرفة المعيشة
حيث كانت الفوضى تعم المكان
وفي نضرتي البسيطة اكتشفت شي غريب جدا راءيت
وجه إنسان في الجدار
وكنت متوجها مسرعا الى باب شقتي
لكي أخرج من الشقة
كان الباب مغلق بسلاسل
ونظرت خلفي
وجت أن هذا الرأس يخرج من الجدر
و كأنه شبح
استيقظت من حلمي العجيب
(ولكن هل تعلم يا ألن
أن حلمي أصبح حقيقة
ذهبت الى الباب ووجت الباب مغلق بسلاسل )
ونظرت إلى الباب أكتشفت شي عجيب
كان هذا الشي العجيب كتابه من الدم
وكتب فيها فلتخرج
وفجأة سمعت شي يتحطم وكان الصوت أتى
من الحمام
ذهبت مسرعا وجت حفرة في الجدر
كأنها رسالة لي كان أحدهم
يريد أن أتى من هذه الحفرة
ألن : ( هل ذهبت )
نعم ذهبت ووصلت الى النهاية
وفجأة وصلت الى مكان عجيب
جدا
تقدمت قليل
ووجت امرأة وسمها
سنثايا
كانت تقول لي
من أين أتيت
قلت لا اعلم
ذهبت سنثايا
الى الحمام كانت تتألم
ولقد استغرقت وقت كثير جدا
ذهبت لكي أتطمن عليها
ولم أجدها ووجت حفرة
وقلت ما هذا بحق الجحيم أعتقت أن سنثايا دخلت من الحفره
ودخلت حتى وصلت للنهايه
وفجأة وجت نفسي في غرفتي وكنت أتحلم
ألن :
ماذا فعلت بعدها
قلت له :
ذهبت لكي أنظر الى الباب
حتى أخرج لازال الباب مربوط بسلاسل
وكان كل شي في الغرفة
يعم الفوضى و الضجيج
وذهبت إلى الغرفه لكي أتصل
عليك
ولكن السلك كان مقطوع
ألن :
ماذا فعلت حينها
كنت أوريد الذهاب من غرفتي
ولكن
أتصل أحدهم كنت على دهشة
ورعب
وذهبت
وكان أحدهم يقول
النجدة
أنقذني
كانت الغرفة
مليئة
ب الأصوات المرعبة وكنت أسمع
الباب يدق
نظرت لكي اعرف من هو
ووجدت رجل طويل
وشعره كان طويل أيظن
كان ينظر إلى
و كأنه عرف أني أنظر إليه
وذهب
وكنت أفكر في هذا الرجل
ومن هو ؟
نظرت إلى الطاولة
وجت ورقه كتب فيها
( أن صاحب هذا الشقة
كان رجل سفاح )
كان في يوم
يرتدي قميص تبرز عضلات جسمه
كان يعيش مع أمه
ماتت أمه في الشقة
وكان ينتقم ل أمه
وكل من
يدخل إلى
هذه الغرفة لن يخرج حي
حتى يضحي بي 21 تضحية
وكنت على حيره لم أكن اعلم ماذا افعل
وكنت متوجه الى غرفتي
ووجت حفره
ولم أراها من قبل
دخلتها
وعندما دخلتها
وجت رجل ميت وهو نفس الرجل الذي رايته
عند الباب
وكان يحمل رسالة
وتقول
فلتخرج
ونظرت الى الأسفل وجت
حفره قفزت من هذه الحفرة
ووجت نفسي
في مكان عجيــــــــــــــــــب
كنت أنظر الى الرجل
الذي كان عند الباب
وكان ينظر الى ويريد قتلي
ألن :
( هل قتلته ) ؟
قلت نعم
وكانت معي
فتات أسمها أيلين
أنقذتها
وكان الرجل يسيطر على أيلين
عندما أصارعه
وفي النهاية
سقط وكان يقول
(mom)
(mom)
ومات هذا الرجل
ونكشف لى باب
وخرجت منه
وطلبت الإسعاف
لكي تأخذ أيلين
فأخذوها
وفي اليوم التالي
ذهبت الى المستشفاء
لكي أتطمن على أيلين
كانت ب أحسن
حال
ألن ::
( يا لها من شقة )
وقال :
( هل كان يريد أن يقتلك ) ؟
قلت :
( نعم وهو يريد التضحية وكانت أنا رقم تضحيتي 20 وكان رقم تضحية أيلين 21 )
ألن :
( المهم أنك ما زلت على قيد الحياة )
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::
( أنا الأن سوف أرحل )
الى البلدة )
ذهب ألن
الى بلدته
وها قد انتهت قهوتي
وحكايتي